top of page


«عِش أحلامك!»
ليس في يومٍ ما.
وليس عندما يصبح كل شيء كاملاً.
وليس حين تصمت كل الشكوك.
بل الآن.
فالأحلام لا تنتظر أوقاتاً أفضل.
إنها تريد أن تُعاش – برُكَبٍ ترتجف، وقلبٍ مفتوح،
وبشجاعةٍ تعانق المجهول.
هي النداء الخافت لروحك نحو
ما هو حقاً مهم.
هذا الكتاب تذكارٌ لما يجعلك حيّاً.
دليلٌ شعري إلى المكان
حيث تهمس أحلامك:
«اتبعني إلى المجهول.»
bottom of page



